مشاركة التلميذة أميمة البحشري:
أحبك يا وطني، لأنني فيك أتَرَبَّى و أتعلم و أصير في المستقبل رجلا أو امرأة أجلب لك الخير و أبْعِدُ عنك الشرَّ، أنا لا أرضى وطنا سواك.
أنا مثل الحمامة التي بنت عُشَّهَا على فرع شجرة و سَكَنَتْهُ، فإذا تركته ساعة تَحِنُّ ثم تعود مسرعة إليك.
أعطيك قلبي يا وطني ...
آكُلُ ثمرات خيراتك، و أشرب ماءك العذب.
فكيف لا أحبك يا وطني، و منك آبائي و أجدادي و إخوتي و رفاقي.
أنا أرْتَعُ فرحا تحت سمائك الصافية، و فوق أرضك الطبيعية مستمتعا بجبالك العالية، وسهولك الواسعة، و أنهارك الجارية ...
أنَا لَكَ و أنْتَ لِي، فَدُمْ عَزيزًا قَوِيًّا يَا وَطَنِي.
أريد اسم كاتب هذا النص
ردحذفمن هو كاتب النص
ردحذفماهو مصدر هذا النص من فضلكم؟
ردحذفمن كاتبب النص
ردحذفمن فضلكم